السبت، 19 يناير 2019

حُلم مُستعبد




انتشرت ظاهرة إقتناء العبيد لدى الناس منذ القِدم, كان مصدر هؤلاء العبيد من أسرى
الحروب أو الغارات أو من سوق النخاسة بعد اختطافهم من مواطنهم أو تسديداً لدين,
البعض كان يرأف بهم ويعطيهم حق المعاملة كبشر والبعض كان يذلهم ويعتبرهم أقل
 من الحيوانات, وكل شخص أقتناهم على حسب هواه سواء لأجل القيام بالأعمال
 الشاقة أوكجواسيس أو بسبب الجمال الأخَّاذ أو غير ذلك, أكثر ما سبب المعاناة 
للعبد هو أنه كان بشراً عادياً بالأمس واليوم أصبح مهاناً مسلوب الحرية فقط لمجرد
 أنه امتلك ما يميزه في نظر من اشتراه عن غيره.
مرت قرون والناس ما زالوا على ما هم عليه, هنا تبدأ أحداث جديدة لأربعة من العبيد
 إشتراهم رجل غني ما ليرضي أهواءه كما فعل من سبقوه.

الثلاثاء، 20 نوفمبر 2018

Golden words


هو مجرد شخص عادي ولد في يوم عادي في اسرة عادية, عندما بلغ ال24 من عمره بدت صفاته تتأصل أكثر ,لنقل أنه لم يحب المدح كثيرا وربما ابدا كان يعتبره شيء من النفاق ولنقل أنه دوما صريح لماذا؟ لأنه لا يحب أن يكون منافق كهؤلاء , لا تعلم ماذا تقول عن هذا هل هو غباء؟ ام أنه شخص مرتاب شكاك , ماذا يمكن أن يكون 

الثلاثاء، 24 فبراير 2015

قدرات بشرية خارقة للطبيعة                                                                                       

لدى الغالبية فضول غير مشبع حول مثل هذه الأمور لذا قمت بجمع المفيد منها رغبة مني في تنوير العقول مع انه قد يبدوا للبعض من الوهلة الأولى أنه مجرد هوس خيالي لا يصدقه عاقل ولكن فضلا الق نظرة على كامل الموضوع قبل ان تتحدث مع انه غير موسع ومختصر بشدة  ..على بركة الله نبدأ

1-فتح تشاكرا الطاقة السبع

عرفت تشاكرا الطاقة السبع بانها :
لجسم الإنسان مسارات تمر منها الطاقة وعلى الأغلب هذه المسارات مغلقة نتيجة الإهمال , ويمكن فتحها عن طريق تمرير الطاقة في هذا المسار وبذلك تنشط و تتقوى و تبدأ بالعمل، وأهم المناطق التي يجب أن تنظم طاقتك فيها هي الشاكرات السبع (الشاكرات الرئيسية)
الشاكرات هي مراكز للطاقة تقع على طول جسم الإنسان بشكل عمودي. يحتوي جسم الإنسان على المئات من الشاكرات الفرعية لكنها تكون أقل أهمية أما الشاكرات الرئيسية و التي هي سبعة. الشاكرا الواقعة في أسفل الجسم تمثل جانبنا الفطري، و التي تقع في الأعلى تمثل جانبنا العقلي. و الشاكرات هنا يمكن أن يكون لها مستويات مختلفة من النشاط عندما تكون مفتوحة. نظرا لأنها تعمل بشكل فعال و طبيعي.

السبت، 21 فبراير 2015

رحلة مدرسية لمزارع الأرز -الجزء الثاني-                              

.
تتجه ويندي سريعا لمسكن الفتيان  والخوف مرتسم على ملامحها ..وفي الداخل قبل أن تطرق باب الغرفة التي ينام فيها الذكور الخمسة تقول متسائلا بارتياب :ربما هم لا يرتدون سوى ملابس ضئيلة ااء حقا لا اريد رؤية ذلك وهم متباعدين في شتى ارجاء الغرفة والأفرشة غير مرتبة –تضع يديها على رأسها مغمضتا عينيها- ما هذا الذي افكر فيه سحقا علي ان اخبرهم عن الصوت 
..تفتح الباب بسرعة لترى عكس ما توقعت تماما ..الجميع مصفوفون بجانب بعض بانتظام يغطون في نوم عميق عدا زيرو الذي يلعب بهاتفه والذي نهض مفجوعا من تواجدها هنا 

الخميس، 19 فبراير 2015


.. رحلة مدرسية لمزارع الأرز -الجزء الأول-           

                                                                                                               

في الكرة الأرضية في دولة اليابان تحديدا في عاصمة طوكيو المزدحمة ولنكن أكثر دقة في مدرسة
  T - R E X الثانوية يتوافد كثير من الطلاب في صباح يوم الخميس مرتسمة على وجوههم الكثير من التعابير المختلفة التي تعبر عن مزاجهم المتضارب كطلاب مجبرين على الدوام ..
..في ممرات الطابق الثاني المتواجد فيه فصول السنة الثانية ثانوية كان أحدهم جالس في زاوية ما تحت الدرج وحوله ثلاثة أشخاص مجتمعين يشاهدون أمر ما بخفية.

الاثنين، 9 فبراير 2015

.(.الجزء الثاني-ياكوزا)                                                                                                                        


..ضللت افكر طوال الليل حتى صباح اليوم التالي ..وفي الروضة.. تحدثني وارن فاكلمها دون النظر لوجهها الامر ليس بيدي لقد احسست بالخيانة مع ان حبي من طرف واحد 
.. يبدو لي وكان وارن لاحظت غرابتي هذا اليوم لذا فقد جاءت لشقتي ليلا
 .ادخلتها وتحدثنا حول الكثير ولقد بادرت بسؤال :ساني هل تحبني ..
 ساني :م مااااهذا الذي تقولينه 

( الجزء الاول -ياكوزا)                                                                                                                                    


في تلك الطرقات امشي بلا مبالاة ..انظر لكل ما هو حولي متفحصا كأنني محقق .. اعمدة الكهرباء والاسلاك والمنازل والشوارع الضيقة في الحي و القطط الكسولة .وايضا .مجموعة الياكوزا تلك ..خمسة رجال مغطين بالسواد كالعادة ويضايقون ذلك الرجل الاربعيني بشأن ديونه .يهددونه بهذا وذاك .وكالعادة امقت الأمر في اعماقي ولكني ما زلت لا املك القوة الكافية للخوض في جدال معهم .
مع هذا فـ لقد قررت لهذا اليوم وهذه اللحظة (النظر اليهم) . . . فقط .نظرت اليهم وجسدي يرفض الامر بتاتا البته يا يا يا يا أنا لا تنظر . اطلت النظر . رأوني .ايها الصغير تريد افتعال شجار معنا هاااا
.التقطت جسدي وهربت بملامح مفزوعة :اااه كم انا ضعيف . . وصلت لمقر عملي الوحيد بدوام الكامل الذي انعم به الله علي بعد انهائي الثانوية ورفضي الدراسة للابد.