من أجـمل ما قـرات                            

.

 من خشى الرحمن بالغيب وجآء بقلب منيب ..

.

.وأخذت أنظر في الطريق..

وكاد يغلبني البكاء..

كنا هنا بالأمس.. 

كان الحب يحملنا بعيدا للسماء.. 

مااتعس الدنيا..

إذا احترقت زهور العمر.. 

في ليل الجفاء.. 

الآن أبحث عنك في كل الوجوه.. 

وكأنني طفل..على الأحزان يوما عودوه..

وكأنني شيخ يموت..وبالأماني كبلوه..

وكأنني طير بلا عش.. وعاش ليصلبوه..

ووقفت انظر في الطريق..

وأنا احدق في الطريق..

لاشيء غير الصمت..

كل الناس يلقيها..

طريق.. في طريق..

وبقيت وحدي..

أراقب الخطوات تسألني..

متى قلبي.. يفيق..؟.

مازل ينظر في الطريق...

.

لشدة رغبته بك قرر قتلك كي يستعيد نفسه.. واذا به يموت معك ..

.

عَندّمآ تُصَآبْ بالتَبِلّد . . 

سَيِبدوُ گُل شَيّء عَ مَ يرُآمَم . . ' 

- . . !!
.
الصبرُ حلوٌ يا فؤادي فانتظرْ
رُحماكَ إني من غرامٍ أحتضرْ 
خفقاتُ عشقٍ كم تؤرقُني بها
فوددتُ نزعكَ من وريدي المُستعرْ !
( داءُ الغرامِ ) يُصيبُنا في لمحةٍ
فننامُ في كمَدٍ ونلتحِفُ الكَدرْ ! 
كم من صحيحٍ كانَ يصحو باكراً 
فهوى وبعدَ العشقِ أعياهُ السهرْ !
في كبرياءٍ قدْ بنينا صَرحَنا 
لكننا قسْراً نهيمُ فننحدرْ 
كمْ سطّرَ الماضونُ قصةَ عاشقٍ 
لديارِ منْ يهوى تغرّبَ واستترْ
في كُلِّ جَوفٍ ساحةٌ لمعاركٍ 
والحُبُّ إنْ نازلتَهُ هو مُنتصرْ ! 
كأسُ الهيامِ إذا شربتَ صفاءهُ
مِن كفِّ مَن تهوى ستشعرُ بالظَـفَـرْ
.
كل ما بغيت أقـول أحبـك تلعثمـت حتى وأنا أحلم فيـك كنـت أتلعثـم
كم ضقت منك وكم عشانك تبسمت.! الله هو اللي بس فـي حالـي أعلـم
أحبـك لحالـي ولا يـوم علـمـت إحساس أحس الموت من طعمه أرحم ..
.
قصص الهوى قد أفسدتك .. فكلها غيبوبةُ .. وخُرافةٌ .. وخَيَالُ
الحب ليس روايةً شرقيةً بختامها يتزوَّجُ الأبطالُ
لكنه الإبحار دون سفينةٍ وشعورنا ان الوصول محال
هُوَ أن تَظَلَّ على الأصابع رِعْشَةٌ وعلى الشفاهْ المطبقات سُؤالُ
هو جدول الأحزان في أعماقنا تنمو كروم حوله .. وغلالُ..
هُوَ هذه الأزماتُ تسحقُنا معاً .. فنموت نحن .. وتزهر الآمال
هُوَ أن نَثُورَ لأيِّ شيءٍ تافهٍ هو يأسنا .. هو شكنا القتالُ
هو هذه الكف التي تغتالنا ونُقَبِّلُ الكَفَّ التي تَغْتالُ

.

ساضيف كلما وجدت شيء يستحق الاضافة ان شالله..